أبي ارسم من فوائدي شعر(ن) يفهمه الشعار ...
وأبي من شعري ارتقي وابي تفلسف كا لعادهـا
وابي من الشعر (( ابيات )) توصف على شكل الانهار ...
ابي ارسم من خفوقي كلمه يرتعش منها نون الزيادهـا
أبي اتغزلـ في الحبيبه بس القلم في وصفها يحتار ...
فيها من الحلى احلى وهي للحلى زادهـا
ابي اغرس من عذوبتها ورق وكونها على هيئه أشجار ...
ورسم من الورق شكلها وحتفظها
أبيها لا طويله ولا قصيرة و لا مشت عدوها في مشيها يحتار
وابيه لا ركضت تقول مهره تسابق الريح وخلفها أسيادها
أبي خدودها مثل شمس أشرقت من فوق ضحكتها وتبتسم على مد الأنظار
وبي عيونها مثل مضمار السباق يتعب الخيل ماوصل لي نهاية دموعها
وبي خصرها مثل شكل القلوب المجتمعه يمشي بعتزاز ويخطف عيون الأنظار
وبي سنونها مثل عقد الا الماس من صفيها تقدر تعدها من خلف زعلها
وبي ضحكتها مثل همس الطيور تغرد بصوتها وترفرف بخيوط الأفكار
باختصار هي لا ضحكتـ تبتسم الحياة في وجيه حسادهـا
و أبي دلعها مثل دلع الأطفال لا زعلت تخمك بدموعها وينتثر بينا عشق الأقدار
و أبيها لا تكلمت تقول سوريه هيك هيك شو توبرني محلاك .. ودك من سعادها تعيد شريط حكياتها
أبيها تقعد على قلبي وتهز عروق المحبة في خفوقي مدرار
و أبيها لا ستحت تعض على أصابعها من خجلها
يا بعد من ذكر أسمه في كل مكان وفي قلبي يتشتت الفكر بحروفها ويحتار
يا بعد روحي وحياتي وما بقالي نبض قلبك في عروقي ما بغاها
اسمحيلي ثم أسمحيلي يابدر البدور أن كاني في غرامك نسيت أقول سلام ياشمعة التذكار
ماهو تقصير مني بس القلب في حبك إنشغل بهموم حياتها
تدري ياخفوقي أمس عيني ما ذاقت طعم نوم الاكدار
سألت خوفقي ليش ..؟ .. جاوبني بكلمتين أنا عشيق وأنت تكتب في أوهامها
ثم رجعت أسأل نفسي سؤال صدق أذا عشقت أصير في بحر الحب مجرد تذكار
جاوبني خفوقي ..؟ مسكين أنت .. والله مسكين .. توك صغير وتسأل سؤال بحروف استفهماتها
ممكن سؤال ياخفوقي ليش الزمان عاند صفي وتركني وحيد من كثر ما عد الاقدار
قالت ..// تبي نصيحتي خلك سيد حرفه .. وأنا أتبعك في كتابة إحزانها
بصرااااااااحه رووووووعه..وصف مدقق..عقبال مايوصفني حبيبي وفارس احلامي <<<اييييييه كثري منها هههههههه